🏫 اليوم الأول في مدرسة اللغة – بداية التعلّم الحقيقي

في هذه القصة، نتابع سامير في أول يوم له في مدرسة تعلم اللغة الفرنسية. تبدأ القصة بتحضيراته البسيطة وثيابه النظيفة، وتتطور لتُظهر لقاءه بزملاء من دول مختلفة.
ما يميّز القصة هو تقديم مفردات الحياة الدراسية: كالتحية، تقديم النفس، أدوات الصف، وجمل التفاعل البسيطة. القصة مناسبة جدًّا للمستوى A1، وتدعم المتعلّم لبناء الثقة في التحدث من اليوم الأول.
نشهد في القصة لحظات إنسانية: الخجل، التشجيع، التفاعل مع الزملاء، مما يعكس تجربة حقيقية قد يعيشها أي متعلم للغة في بلد جديد.
تنتهي القصة بإحساس إيجابي، حيث يعود سامير إلى المنزل متعبًا لكنه فخور بنفسه، لأنه تحدث واستمع وفهم… وهذه هي أولى خطوات النجاح.
📥 تحميل القصة بصيغة PDF